A Secret Weapon For تأثير الطاقة البديلة على البيئة
A Secret Weapon For تأثير الطاقة البديلة على البيئة
Blog Article
ما لا يدركه الكثير من الناس هو أن معظم المدن والبلدات في العالم تعتمد على الطاقة الكهرومائية وهي تُعتمد منذ القرن الماضي، في كل مرة نرى فيها سدًا كبيرًا فإنها توفر الطاقة الكهرومائية لمحطة كهربائية في مكان ما، تُستخدم طاقة الماء لتحويل المولدات لإنتاج الكهرباء التي يتم استخدامها بعد ذلك، إنه غير ملوث ولا يترتب عليه نفايات أو ينتج غازات سامة وصديق للبيئة.
الرياح هي واحدةٌ من أفكار الطاقة المستدامة للأعمال التجارية والتي يمكن دمجها لخفض تكاليف استخدام الكهرباء.
كما يمكن للمرافق الكهربائية والشركات والكيانات العامة شراء هذه الأجهزة والمعدات لتامين موارد الطاقة النظيفة ضمن سعيها للحد من التأثيرات على البيئة. وتسمح اللجان الحكومية المعنية بالأمر بدعم مبادرات اعتماد الطاقة المتجددة لقوى السوق بتحفيز المزيد من مطوري نظم الطاقة الخضراء للاستثمار في هذا المجال، وفي المستقبل القريب اعتمادًا على مكان وجودك قد تكون أيضًا قادرًا على شراء الطاقة المتجددة مباشرةً من منشأةٍ خاصة لتوليد الطاقة خفي منطقتك.
ويمكن أيضًا إنتاج الهيدروجين في ظروف معينة من قبل بعض الطحالب والبكتيريا باستخدام أشعة الشمس كمصدرٍ للطاقة.
حتى التنقل بالوقود المستخلص من الغازات المختلفة أصبح اليوم موضة ومجالاً حيوياً لمراكز البحث عن مصادر طاقة بديلة.
الاستفادة من السخانات الشمسية الميدانية بهدف إمداد الوحدات بالمياه الساخنة.
حيث تعمل هذه الغازات على تشكيل طبقة في الغلاف الجوي تعمل على حبس الحرارة داخل غلاف الكرة الأرضية، والنتيجة هي العديد من التأثيرات الضارة؛ كالعواصف القوية والمتكررة، ارتفاع مستوى سطح البحر والانقراض.[١]
تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة غير النظيفة، فبالإضافة لدورها في تلويث البيئة فإن التكنولوجيا المعتمدة على استخراجها من باطن الأرض تُسبّب حدوث الزلازل.
تكامل نظرية القيود والتحسين المستمر (كايزن) وانعكاسه على تخفيض التكلفة وتعظيم الإنجاز
يعتمد هذا النوع من الطاقة على استغلال الطاقة المائية واستخدامها في توليد الطاقة الكهربائية، ويدل مصطلح "الكهرومائي" على الكهرباء والماء معاً، ويعدُّ هذا النوع معلومات إضافية من الطاقة المتجددة واسع الانتشار.
من ناحية أخرى، فقد باتت الرياح الشاطئية حالياً واحداً من أكثر مصادر الكهرباء المتوافرة من الناحية التنافسية. فالتحسينات في مجال التكنولوجيا التي تتم في نفس الوقت الذي يشهد تكاليف التركيب وهي تواصل الانخفاض، إنما تعني أن كلفة الرياح الشاطئية أصبحت الآن تدخل ضمن نفس نطاق التكاليف بل وأقل في حالة المحروقات الأحفورية.
وعملية تحويل الطاقة من شكل إلى آخر تعزى إلى قانون حفظ الطاقة الذي ينص على أنّ الطاقة لا تفنى ولا تستحدث من العدم، وإنما تتغير من شكل إلى آخر بذات القدر في نظام مغلق، وباعتبار أنّ الكون نظام مغلق، فإنّ هذا القانون يشكل إحدى لبنات علم الديناميكا الحرارية، وهو العلم الذي يدرس انتقال الطاقة وتفاعلها مع القوى المؤثرة، بالإضافة إلى التطبيقات الهندسية والعملية.
إلا أن الأمر يتطلب طاقة تجعل من هذه العملية في الحياة العملية أمراً صعباً، في حالة منافستها مع البنزين أو الديزل الأدنى كلفة.
عندما يتم حرق الوقود الأحفوري لتوليد الكهرباء، فإنه يتفاعل مع الأكسجين لتكوين أُكسيد النتروجين؛ وهو أحد الغازات الدفيئة الخطيرة. فالغازات الدفيئة تُنتج الضباب الدخاني والأمطار الحمضية، وتتفاعل كيميائياً لإنتاج غاز الأوزون على مستوى سطح الأرض في طبقة التروبوسفير، وهو غاز ضار وملوث للهواء، وقد يسبب العديد من المشكلات الصحية؛ كالسّعال والتهاب مجرى الهواء وضعف وظائف الرئة وتلف أنسجتها.[٢]